10 December 2018 الشرق الأوسط
عشر حقائق حول مساعدة بريطانيا للشعب اليمني على الصعيد الإنساني
- الأزمة الإنسانية في اليمن هي الأكبر في العالم، حيث يحتاج أكثر من 22 مليون شخص، يشكلون 75٪ من السكان، إلى مساعدات إنسانية، وقد قدمت بريطانيا مساعدات لإنقاذ ملايين اليمنيين من خطر المجاعة والكوليرا.
- قدمت بريطانية مساعدات جديدة في شهر أكتوبر/تشرين الأول تهدف إلى تشخيص ومعالجة ومنع حالات سوء التغذية في اليمن، وذلك بمناسبة يوم الأغذية العالمي. تبلغ قيمة المساعدات 127,5 مليون دولار، من أجل فحص 2.2 مليون طفل دون سن الخامسة لكشف أي أعراض على إصابتهم بسوء التغذية، وتقديم علاج عاجل لحوالي 70,000 من بين أكثر الأطفال ضعفاً.
- تشمل المساعدات الجديدة في شهر أكتوبر تقديم العلاج إلى 3.2 مليون طفل يعانون من أمراض الطفولة، مثل الالتهاب الرئوي والحصبة والجدري، وتمكين 818,000 شخص من الحصول على الماء النظيف وسبل النظافة الشخصية، وذلك يساعد على منع انتشار الأمراض؛ وأيضا مساعدة 500,000 طفل للوقاية من فقر الدم من خلال دعم توفير مكملات الحديد وحمض الفوليك حيث يعاني حوالي 90% من الأطفال تحت سن الخامسة في اليمن من فقر الدم.
- ساعدت بريطانيا في حماية 450 ألف رجل وامرأة وطفل يمني عبر تقديم معونة لأول حملة تطعيم ضد الكوليرا.
- قدمت بريطانيا 200 مليون دولار تلبي الاحتياجات الغذائية الفورية لـ 2.5 مليون يمني، بما في ذلك الأطفال المعرضين لخطر المجاعة.
- خصصت الحكومة البريطانية مبلغ 250 مليون دولار كمساعدة لليمن خلال هذه السنة المالية، مما جعل المملكة المتحدة ثالث أكبر مانح للمساعدات الإنسانية لليمن، وثاني أكبر المانحين استجابة لنداء الأمم المتحدة.
- أعطت الحكومة أولوية لتقديم مساعدات منقذة للحياة بما في ذلك الدعم الغذائي إلى 1.7 مليون شخص.
- قدمت بريطانيا خلال السنة المالية الماضية 75 مليون دولار لبرنامج الأغذية العالمي لتزويد ملايين الأشخاص بالطعام.
- تم تقديم 30 مليون دولار لليونيسف والتي شملت دعمًا لعلاج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد والشديد.
- تمثل النساء والفتيات فئة كبيرة من ضحايا النزاع، حيث ارتفع معدل انتشار العنف القائم على أساس التمييز الجنسي بنسبة 70٪ منذ بداية النزاع في اليمن. تقدم بريطانيا الدعم الغذائي للنساء الحوامل والمرضعات، والمساعدات النقدية للنساء النازحات الضعيفات، والأسر التي تعيلها النساء للحصول على خدمات الحماية.